A fundação islâmica afirma que o valor das doações chegava a 300 mil euros.
Original:
وصول قافلة طبية فرنسية لغزة
وصلت صباح اليوم الأحد، قافلة مؤسسة بركة ستي الفرنسية المحملة بالأدوية والمواد الغذائية إلى قطاع غزة ،عبر معبر بيت حانون "إيرز" الإسرائيلي، بعد إعاقتها لعدة أشهر في الأراضي المصرية
الأحد, 01 مارس, 2015, 15:09 بتوقيت القدس
جانب من وصول القافلة
غزة - مراسلنا
وصلت صباح اليوم الأحد، قافلة مؤسسة بركة ستي الفرنسية المحملة بالأدوية والمواد الغذائية إلى قطاع غزة ،عبر معبر بيت حانون "إيرز" الإسرائيلي، بعد إعاقتها لعدة أشهر في الأراضي المصرية بسبب إغلاق معبر رفح البري.
وقال منسق مؤسسة "بركة ستي" الفرنسية، رامي أبو سلطان، خلال مؤتمر صحفي صباح الأح: "إن القافلة وصلت قبل عدة أشهر إلى مصر من أجل الدخول إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري، وبقيت في ميناء بور سعيد المصري عدة أشهر دون السماح لها بالوصول إلى غزة بسبب استمرار إغلاق المعبر.
وأضاف أبو سلطان أن "بقاء القافلة في مصر أكثر من ثلاثة أشهر جعل إدارة المؤسسة والمرخصة من الاتحاد الأوربي، تفكّر بتغير مسار القافلة حيث تم نقلها إلى الأردن واستبدال كافة الأدوية والأغذية المنتهية صلاحيتها وإدخالها إلى الضفة الغربية، تمهيداً لإدخالها إلى قطاع غزة".
وتضم القافلة عدة شاحنات من المعدات الطبية والأدوية والطرود الغذائية، ووسائل التدفئة وشواحن الإضاءة بالطاقة الشمسية والملابس، حسب مؤسسة بركة سيتي الفرنسية.
ولفت أبوسلطان، إلى أنه سيتم تسليم القافلة لوزارة الصحة الفلسطينية في غزة وإيصال المساعدات للمحتاجين.
وتواصل السلطات المصرية إغلاق معبر رفح منذ تاريخ 24 تشرين أول (أكتوبر) الماضي، حيث أدى ذلك إلى تشديد الحصار ووجود الآلاف من العالقين سواء من الطلاب أو المرضى أو الحالات الإنسانية.
وقدمت بركة سيتي على مدار سنوات من تواجدها على أرض غزة، كثير من المساعدات للشعب الغزي، من ضمنها إغاثة الأيتام وتقديم السلال الغذائية بشكل متواصل للأسر المحتاجة و المنكوبة، و تقديم العلاج للمرضى وتقديم الكراسي المتحركة لذوي الاحتياجات الخاصة.
وقال منسق مؤسسة "بركة ستي" الفرنسية، رامي أبو سلطان، خلال مؤتمر صحفي صباح الأح: "إن القافلة وصلت قبل عدة أشهر إلى مصر من أجل الدخول إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري، وبقيت في ميناء بور سعيد المصري عدة أشهر دون السماح لها بالوصول إلى غزة بسبب استمرار إغلاق المعبر.
وأضاف أبو سلطان أن "بقاء القافلة في مصر أكثر من ثلاثة أشهر جعل إدارة المؤسسة والمرخصة من الاتحاد الأوربي، تفكّر بتغير مسار القافلة حيث تم نقلها إلى الأردن واستبدال كافة الأدوية والأغذية المنتهية صلاحيتها وإدخالها إلى الضفة الغربية، تمهيداً لإدخالها إلى قطاع غزة".
وتضم القافلة عدة شاحنات من المعدات الطبية والأدوية والطرود الغذائية، ووسائل التدفئة وشواحن الإضاءة بالطاقة الشمسية والملابس، حسب مؤسسة بركة سيتي الفرنسية.
ولفت أبوسلطان، إلى أنه سيتم تسليم القافلة لوزارة الصحة الفلسطينية في غزة وإيصال المساعدات للمحتاجين.
وتواصل السلطات المصرية إغلاق معبر رفح منذ تاريخ 24 تشرين أول (أكتوبر) الماضي، حيث أدى ذلك إلى تشديد الحصار ووجود الآلاف من العالقين سواء من الطلاب أو المرضى أو الحالات الإنسانية.
وقدمت بركة سيتي على مدار سنوات من تواجدها على أرض غزة، كثير من المساعدات للشعب الغزي، من ضمنها إغاثة الأيتام وتقديم السلال الغذائية بشكل متواصل للأسر المحتاجة و المنكوبة، و تقديم العلاج للمرضى وتقديم الكراسي المتحركة لذوي الاحتياجات الخاصة.
Nenhum comentário:
Postar um comentário